كن أول من يبدأ

أنت لست العنوان الذي
أعطيته لنفسك . أو أعطاه لك الآخرون. أنت لست اكتئاب أو قلق أو إحباط. أو توتر أو فشل.
أنت لست سنك أو وزنك أو شكلك. أو حجمك أو لونك. أنت لست الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل.
أنت أفضل مخلوق خلقه الله عز وجل. فلو كان أي إنسان في الدنيا حقق شيئاً. يمكنك أنت
أيضا أن تحققه بل وتتفوق عليه بإذن الله تعالى. وتذكر دائماً أن : الليل هو بداية النهار.
والشتاء هو بداية الصيف. والألم هو بداية الراحة. والتحديات هي بداية الخير. والتفاؤل
بالخير هو بداية القوة الذاتية
كُن أول من يبدأ فأنت تمتلك القوة ، كُن أول من يبدأ فأنت تمتلك العقل ،
كُن أول من يبدأ فأنت تملك الفكر، كُن أول من يبدأ فأنت تملك الطاقة ، كُن أول من يبدأ فأنت تمتلك المهارة ، كُن أول من يبدأ لأنك مؤمن بالله
الذي
استخلفك في الأرض و أنعم عليك بكُل النعم ؛ والقدرات ؛ والإمكانات ؛ اللازمة لذلك ؛
واعلم
قبل أن تبدأ أن الله حين خلق آدم نفخ فيه
من روحه والله هو القوي القادر الواثق العزيز
العليم
الخبير فأنت تملك جزءا من هذه الصفات لأنك مخلوق وفيك من روح الله ..
أبدأ وأنت مؤمن بالله ، واثق من توفيقه لأن الله قد خلقنا وأراد لنا أن نكون سعداء ابدأ فستنتصر بأذن الله ..ابدأ وظنك في الله أنه قد كتب لك
التوفيق والنجاح والسداد والنصر فقد قال الله تعالى في الحديث القدسي
" أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء
"
فما
هو ظنك في خالق الخلق القادر
أنت لست العنوان الذي
أعطيته لنفسك. أو أعطاه لك الآخرون. أنت لست اكتئاب أو قلق أو إحباط. أو توتر أو فشل.
أنت لست سنك أو وزنك أو شكلك. أو حجمك أو لونك. أنت لست الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل.
أنت أفضل مخلوق خلقه الله عز وجل. فلو كان أي إنسان في الدنيا حقق شيئاً. يمكنك أنت
أيضا أن تحققه بل وتتفوق عليه بإذن الله تعالى. وتذكر دائماً أن : الليل هو بداية النهار.
والشتاء هو بداية الصيف. والألم هو بداية الراحة. والتحديات هي بداية الخير. والتفاؤل
بالخير هو بداية القوة الذاتية..
0 التعليقات:
إرسال تعليق